الفتى .........

فتى يبلغ من العمر 15 سنه كان شديد الغضب كثير ما كان يجرح الناس منه فحاول أباه جاهداً أن يغير من ابنه فطرأت على باله

فكرة و أصر على تنفيذها فطلب من ابنه إحضار لوح خشب وكمية من المسامير وأخبره أنه عندما يغضب ويجرح أحداً منه أن يدق

مسماراً في اللوح فلما انتهت كمية المسامير التي معه ذهب إلى والده فطلب الوالد منه أن يزيل مسماراً كل ما غضب وتمالك

نفسه فنفذ ما أمره منه والده وعندما انتهت المسامير كانت قد تغيرت صفات الفتى الى الأحسن فقال له والده هكذا يا بني عندما

تجرح شخصاً ما وتذهب الى الإعتذار منه قد يسامحك ولكن أثر الجرح سيبقى في قلبه كما بقي أثر المسامير في اللوح ...

يااااااااااااااااااااااه

انا عمري ماحسيت بالمعنى الجميل ده الا دلوقتي

ربنا يخليك

موضوعك جميل

جزاكى اله خيرا

ماشاء الله لاقوة الابالله مشكوووووووووووره وجزاك الله خيرا

وجزاكم يا حبايب قلبي

والله أحرجتوني ده من زوقكم والله

ماكنش قصدى احرجك الموضوع وحششششششششششش

هههههههههههههه

ده برده را..................


امممممممممممممممممممم

صح يا ابو السيد

هههههههههههههههه احنامانقدر نحرج حدياعم احنا ناس فى حالنا وماشيين جانب الحيط

امشى لوحد يا عم

انا همشى فى الحيطه

ههههههههههههههههه

مرة وحده في الحيطة

هههههههههههههههههه

هههههههههههه

هى احسن من امشى جنبها

عندك حق

هههههههههههههههه

جواها جواها

مش مشكله خالص

دمك عسل يا حماده تسلم

ومشكورين على الردود الي تفتح النفس

انتي اللي طلتك تفتح النفس

ربنا يخليك لينا

قصة جميله

شكرا لصاحبة الموضوع

بس هيا اسمها زائر ليه ومش زينا ؟

معليش اختي

ديه عضو اعتذر عن استكمال دوره في الشبكة